نفرش ورود الحب والاعتزاز لكل اسرة مملكة القلوب من كل بقاع اوطاننا العربيه الشقيقه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نفرش ورود الحب والاعتزاز لكل اسرة مملكة القلوب من كل بقاع اوطاننا العربيه الشقيقه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


2 مشترك

    قصه وعبره ...

    ذوالفقار علي
    ذوالفقار علي
    مشرف مميز
    مشرف مميز


    مزاجي لهذا اليوم : قصه وعبره ... 012
    الجنسية : العراق
    ااوسمتي :
    قصه وعبره ... Th?id=HN.608052565008779924&pid=15




    قصه وعبره ... 42


    قصه وعبره ... 9066


    قصه وعبره ... Abumhd10



    قصه وعبره ... IyG79437




    قصه وعبره ... 66



    رقم العضوية10
    الابراج : الحمل

    عدد المساهمات : 2170
    نقاط التميز : 3147
    تاريخ التسجيل : 28/09/2013

    قصه وعبره ... Empty قصه وعبره ...

    مُساهمة من طرف ذوالفقار علي الثلاثاء أكتوبر 01, 2013 12:58 pm

    ذهب شاب إلى أحد حكماء الصين ليتعلم منه سر النجاح، وسأله : ((هل تستطيع أن تعلمنى سر النجاح؟))

    فرد عليه الحكيم الصيني بهدوء و قال : (( سر النجاح هو الدوافع )).

    فسأله الشاب : (( ومن أين تأتي هذه الدوافع ؟!)).

    فرد عليه الحكيم الصيني: ((من رغباتك المشتعلة )).

    وباستغراب سأله الشاب : ((وكيف يكون عندنا رغبات مشتعلة)).

    وهنا استأذن الحكيم الصيني لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير ملئ بالماء ، وسأل الشاب : (( هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة ؟ )).

    فأجابه الشاب بلهفة: (( طبعاً )).

    فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء وينظر فيه، ونظر الشاب إلى الماء عن قرب

    وفجأة ضغط الحكيم بيديه على رأس الشاب ووضعه داخل وعاء الماء !! ومرت عدة ثوان ولم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء، ولما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه وأخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم الصيني وسأله بغضب: (( لماذا فعلت ذلك ؟ )).

    فنظر إليه الحكيم قائلاً:

    (( يا بني ، في خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء و لكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك،
    و بعد ذلك كنت دائماً راغباً في تخليص نفسك فبدأت في التحرك والمقاومة ولكن ببطء حيث إن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها،
    وأخيراً أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك، و عندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم يكن هناك أي قوة في استطاعها أن توقفك ..))

    ((عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد إيقافك)).


    من الممكن ان تنتج اسواء الظروف ..... افضل الابداعات
    وشاية عطر
    وشاية عطر
    عضو برونزي
    عضو برونزي


    مزاجي لهذا اليوم : قصه وعبره ... 110
    الجنسية : العراق
    ااوسمتي :
    قصه وعبره ... 29112012-023135PM


    قصه وعبره ... IyG79437


    قصه وعبره ... 3011

    رقم العضوية1
    الابراج : العقرب

    عدد المساهمات : 230
    نقاط التميز : 436
    تاريخ التسجيل : 28/09/2013

    قصه وعبره ... Empty رد: قصه وعبره ...

    مُساهمة من طرف وشاية عطر الثلاثاء أكتوبر 01, 2013 6:10 pm

    قصة معبرة والعزيمة والحصر من دوافع النجاح

    ودي لك
    ذوالفقار علي
    ذوالفقار علي
    مشرف مميز
    مشرف مميز


    مزاجي لهذا اليوم : قصه وعبره ... 012
    الجنسية : العراق
    ااوسمتي :
    قصه وعبره ... Th?id=HN.608052565008779924&pid=15




    قصه وعبره ... 42


    قصه وعبره ... 9066


    قصه وعبره ... Abumhd10



    قصه وعبره ... IyG79437




    قصه وعبره ... 66



    رقم العضوية10
    الابراج : الحمل

    عدد المساهمات : 2170
    نقاط التميز : 3147
    تاريخ التسجيل : 28/09/2013

    قصه وعبره ... Empty رد: قصه وعبره ...

    مُساهمة من طرف ذوالفقار علي الأربعاء أكتوبر 09, 2013 9:07 pm

    من طرائف اينشتاين صاحب نظرية النسبية

    سئم اينشتاين تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية،

    وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: اعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة،


    فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية.

    أعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين،


    هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم (السائق) ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً.


    إن كثيرا من الموقف المحرجة فقط تحتاج إلى بساطة في التفكير وبديهة حاضرة بلا تشنج ولا توتر فنخرج منها بأفضل حال

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 11:20 pm