من طرف غيب الموت الفنان المصري سعيد صالح، ولم يستطع تحقيق آخر امنياته, والتي تمنّاها قبل رحيله بساعات، لم تكن آخر أمنيات سعيد صعبة أو مستحيلة، بل كانت مجرد مغادرة المستشفى واستكمال العلاج بالبيت بعد أن سأم من أجواء المستشفى، حسبما ذكر موقع مجلة "روتانا".
وبالفعل وافق الأطباء على تحقيق رغبته لكنه سقط مغشياً عليه قبل أن يحقق أمنيته الأخيرة ليعود إلى غرفة العناية المركزة ويدخل في غيبوبة بعد أن تقيأ دماً من فمه حتى صعدت روحه إلى بارئها في نفس اليوم الذي ولد فيه ؛ ليغادر عالمنا قبل أن يحتفل بميلاده الـ76.
وبالفعل وافق الأطباء على تحقيق رغبته لكنه سقط مغشياً عليه قبل أن يحقق أمنيته الأخيرة ليعود إلى غرفة العناية المركزة ويدخل في غيبوبة بعد أن تقيأ دماً من فمه حتى صعدت روحه إلى بارئها في نفس اليوم الذي ولد فيه ؛ ليغادر عالمنا قبل أن يحتفل بميلاده الـ76.
