(( ينثر حضوره في المكان ثم إذا رحل بقيت بقاياه! ))
والرجل سر من أسرار السعادة الدنيوية..
هبة من الله للنساء من عرفت كنهه ذاقت زينة الحياة
وبهجتها وأدركت نعيم السكن إلى حي وليس إلى ميت!
نعيم السكن إلى قلب وجوارح وليس إلى جدران وأسقف
! واثنان لا يفترقان رجل مستقيم.. وجنة الأرض!
إذا حضر الأول تحقق الثاني!
والمرأة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم
خلقياً ودينياً تعرف مذاق الجنة وهي على الأرض!
والرجل إذا جلجل صوته اهتزت الأنوثة
وربت ومال غصن المرأة وأورق!
وتدافع الأطفال يتسابقون فرحا.. جاء السعد!
والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان!
والحرمان أشد خطرا من الفقر!
وإذا قالت المرأة الحياة تحلو بلا رجل..
تكذب.. فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت..
إن الله خلق الرجل والمرأة يكملان بعضهما البعض..
وكل منهما ناقص في غياب الآخر!
والإعمار للحياة يبدأ من عند الرجل
وينتهي عند المرأة! ورحم المرأة يقذف بالرجال
لكن الأساس رجل في الظهر أعطى ثم أخذ!
الرجل للمرأة سند، وللحياة نعمة، وللبيت عماد،
وللأنوثة ري، وللأوجاع ستر،
وللحاجات سداد، وللشدائد فارس!
وتكذب التي تقول إن وجود الرجل ليس ضرورة!
ففي أقل الأشياء للرجل تأثير على المرأة!
الكلمة الحلوة..
وهي كلمة منه تحييها حياة طيبة
والكلمة المرة منه وهي كلمة تشقيها بحياة تعسة!
أما الكلمة من غيره حتى لو كانت من امرأة أخرى
أقوى وأجمل،
.
فعمر النشوة بها قصير!
ووقع صداها ضئيل!
مثلها مثل شعلة الكبريت تضيء وتنطفئ بسرعة!
وقوة تأثيرها إلى أجل محدود!
المرأة يسعدها مديح امرأة أخرى لها..
لكن مديح الرجل يجعلها تطرب.
. تحلق.. نشوة وسعادة وثقة وأملا ورضا
وحبورا وبهجة وإشراقا كأنها تشهد ولادة لها
من جديد
! والخلاصة الرجل انتصار المرأة.
.
فرجل لا تزداد به المرأة قوة ومضاء
رجولته ناقصة وطلته باهتة!
ولولا رجال مانحون ما كانت النساء بارزات!
هو يعطيها المساحة وهي تزرع البذور
ثم هو يسقي ويروي ثم تأتي هي وتحصد!!
هكذا نجحن!
ويقولون وراء كل عظيم امرأة! هراء!
ما أكثر عدد العظماء الذين لم يظهر في التاريخ
أثر المرأة في حياتهم!
لكن التخابث الذكوري أراد أن يلجم النساء
بفكرة تعويضية.
. تعوضهن مصابهن في خروجهن من قائمة العظماء
فابتكر هذه العبارة المعسولة!
فكم عدد «العظيمات» في التاريخ مقابل عدد العظماء؟!
لذلك كانت العبارة تعويض فاقد!
وطبطبة ذكورية على أكتاف النساء!
ولا أحد وراء أحد!
فالعظمة لا تحتاج إلى يد تدفعها
إنها قوة تظهر ببطء وتشق لنفسها الطريق!
وإذا كان ولا بد من مانح ومعطٍ وباذل!
فما هو إلا الرجل!
بنوا القواعد والنساء صعدن عليها وأصبحن واقفات!
الرجال أرادوها واقفة.. فوقفت!
(( هاهي وصلت الكاتبة ))
.
إلى عنفوان عصف افكارها المؤدية
لحدود مصحة الأمراض الأدبية!
إنما أرادت أن تطوي صفحات مللناها كلها كل يوم
تتحدث عن المرأة وحقوق المرأة..
و.. و.. وأنا زهقت من السكوت عن حق الرجل المهضوم
فإن شئتم جعلتم (المهضوم)
صفة الحق أو صفة الرجل
فإني أقصد الاثنين معا"""
5 مشترك
الرجل متل العطر الثمين
♥الملك♥۩♥جولد♥- ۩ ۩
- مزاجي لهذا اليوم :
الجنسية :
ااوسمتي :
1
الابراج :
عدد المساهمات : 3140
نقاط التميز : 4611
تاريخ التسجيل : 17/09/2013
- مساهمة رقم 1
الرجل متل العطر الثمين
لؤلؤة- مشرفة مميزة
- مزاجي لهذا اليوم :
الجنسية :
ااوسمتي :
25
الابراج :
عدد المساهمات : 4495
نقاط التميز : 5409
تاريخ التسجيل : 09/11/2013
- مساهمة رقم 2
رد: الرجل متل العطر الثمين
♥الملك♥۩♥جولد♥- ۩ ۩
- مزاجي لهذا اليوم :
الجنسية :
ااوسمتي :
1
الابراج :
عدد المساهمات : 3140
نقاط التميز : 4611
تاريخ التسجيل : 17/09/2013
- مساهمة رقم 3
رد: الرجل متل العطر الثمين
عيون المها- مشرفة مميزة
- مزاجي لهذا اليوم :
الجنسية :
ااوسمتي :
36
الابراج :
عدد المساهمات : 1380
نقاط التميز : 2053
تاريخ التسجيل : 07/01/2014
- مساهمة رقم 4
رد: الرجل متل العطر الثمين
صلاح الرحال- عضو فعال
- مزاجي لهذا اليوم :
الجنسية :
14
الابراج :
عدد المساهمات : 82
نقاط التميز : 123
تاريخ التسجيل : 03/10/2013
- مساهمة رقم 5
رد: الرجل متل العطر الثمين
صمتي شموخي- عضو موهوب
- مزاجي لهذا اليوم :
الجنسية :
ااوسمتي :
61
الابراج :
عدد المساهمات : 2888
نقاط التميز : 4012
تاريخ التسجيل : 04/08/2014
- مساهمة رقم 6
رد: الرجل متل العطر الثمين
صمتي شموخي- عضو موهوب
- مزاجي لهذا اليوم :
الجنسية :
ااوسمتي :
61
الابراج :
عدد المساهمات : 2888
نقاط التميز : 4012
تاريخ التسجيل : 04/08/2014
- مساهمة رقم 7
رد: الرجل متل العطر الثمين
الحياة .. لا تحلو بدون رجل !!
الرجل مثل العطر الثمين ينثر حضوره في المكان ثم إذا رحل بقيت بقاياه!
والرجل سر من أسرار السعادة الدنيوية.. هبة من الله للنساء من عرفت كنهه ذاقت زينة الحياة وبهجتها وأدركت نعيم السكن إلى حي وليس إلى ميت! نعيم السكن إلى قلب وجوارح وليس إلى جدران وأسقف! واثنان لا يفترقان رجل مستقيم.. وجنة الأرض! إذا حضر الأول تحقق الثاني!
والمرأة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم تعرف مذاق الجنة وهي على الأرض!
والرجل إذا جلجل صوته اهتزت الأنوثة وربت ومال غصن المرأة وأورق! وتدافع الأطفال يتسابقون فرحا.. جاء السعد! والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان! والحرمان أشد خطرا من الفقر!
وإذا قالت المرأة الحياة تحلو بلا رجل.. تكذب.. فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت.. إن الله خلق الرجل والمرأة يكملان بعضهما البعض.. وكل منهما ناقص في غياب الآخر! والإعمار للحياة يبدأ من عند الرجل وينتهي عند المرأة! ورحم المرأة يقذف بالرجال لكن الأساس رجل في الظهر أعطى ثم أخذ!
الرجل للمرأة سند، وللحياة نعمة، وللبيت عماد، وللأنوثة ري، وللأوجاع ستر، وللحاجات سداد، وللشدائد فارس! وتكذب التي تقول إن وجود الرجل ليس ضرورة!
ففي أقل الأشياء للرجل تأثير على المرأة! ! والخلاصة الرجل انتصار المرأة..
فرجل لا تزداد به المرأة قوة ومضاء رجولته ناقصة وطلته باهتة!
ويقولون وراء كل عظيم امرأة!
هراء!
ما أكثر عدد العظماء الذين لم يظهر في التاريخ أثر المرأة في حياتهم! لكن التخابث الذكوري أراد أن يلجم النساء بفكرة تعويضية.. تعوضهن مصابهن في خروجهن من قائمة العظماء فابتكر هذه العبارة المعسولة! فكم عدد «العظيمات» في التاريخ مقابل عدد العظماء؟! لذلك كانت العبارة تعويض فاقد! وطبطبة ذكورية على أكتاف النساء! ولا أحد وراء أحد! فالعظمة لا تحتاج إلى يد تدفعها إنها قوة تظهر ببطء وتشق لنفسها الطريق! وإذا كان ولا بد من مانح ومعطٍ وباذل! فما هو إلا الرجل! بنوا القواعد والنساء صعدن عليها وأصبحن واقفات! الرجال أرادوها واقفة.. فوقفت!
الحياة تحلو بالتعرف إلى الله عز وجل - تحلو بطاعة الله حيث كانت - تحلو بنور الله الذي ينير دروب الحياة - تحلو بالقرب من الله - تحلو بالإنابة إلى الله عز وجل
تواجد رجل في حياة امرأة أو امرأة في حياة رجل يربطهما ميثاقا غليظا من الله هو تواجد استعانه كل منها يعين الآخر على الطاعة فالله يعلم من خلق علم حاجة الرجل إلى المرأة وحاجة المرأة إلى الرجل
جعل ارتباطهما الرباط الشرعي وسيلة وليست غاية فالمرأة نوعان نوع اختار بدون تبصر أفكارا دسيسة فأضحت ضحية اختيار التي لم تبصر لهذه الحياة نور وأخرى من نوع ثان لكن شاءت مشيئة الله أن لاتعرف رجلا بحياتها فهي تعيش حياة طيبة لا تنقصها شيئا برضاها بأمر الله وبصبرها وباحتسابها تعيش جنة الطاعة في الدنيا فالحياة لديها لا ينقصها شيئا وبالتالي مقولة أن
والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان! والحرمان أشد خطرا من الفقر!
تبقى غير صحيحة كم هي عديدة بيوت مسلمات لا يدخلها رجل مما أشير إليهم عبر المقال لعدم تبصرته بشرع الله جل جلاله عندما آثر العزوف عن الزواج وبالتالي ضاع هو وضيع أمر من أمور الله عزوجل ومع افتقاد بيوتهن لهذا الرجل إلا أن حياتهن أشرقت فيها نعمة الرضى بأمر الله عز وجل فذقن حلاوة الحياة رغم مرارتها فالشعور بخشية الله والشعور بالإيمان بالله عز وجل لا يعادله شعور آخر حرمت الرجل لكن الله أكرمها وعوضها بالقرب منه
فإذا كان الرجل سند للمرأة فالمرأة هي الأخر سند للرجل كليهما سند للأخر حتى لا نرفع أسهم الرجل في بورصة الحياة فكليهما له دور وكليهما لديه رسالة فكل منهما انتصار للآخر
ويقولون وراء كل عظيم امرأة ليست هراء لنعود قليلا إلى زمن النبوة ولنتفحص بيت النبوة فلا يخفى علينا دور أمنا خديجة زوج رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وأثرها ودورها في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم أعظم عظماء هذه الدنيا أمنا خديجة رضي الله عنها وأرضاها ساندته وآزرته
وتعقيبا على مقولة جاءت بالمقال
لولا رجال مانحون ما كانت النساء بارزات هو يعطيها الساحه وهي تزرع البدور هو يسقي وهي تحصد
الذي يعطي الله جل في علاه عطاؤه لاينفذ سبحانه من إله وأذكر بأنه
خلق آدم من تراب
ولولا رجال مانحون ما كانت النساء بارزات! هو يعطيها المساحة وهي تزرع البذور ثم هو يسقي ويروي ثم تأتي هي وتحصد!!
الرجل والمرأة احدهما يكمل الاخر ان عرف كل منهم رسالته وسعى لمرضاة ربه.
الرجل مثل العطر الثمين ينثر حضوره في المكان ثم إذا رحل بقيت بقاياه!
والرجل سر من أسرار السعادة الدنيوية.. هبة من الله للنساء من عرفت كنهه ذاقت زينة الحياة وبهجتها وأدركت نعيم السكن إلى حي وليس إلى ميت! نعيم السكن إلى قلب وجوارح وليس إلى جدران وأسقف! واثنان لا يفترقان رجل مستقيم.. وجنة الأرض! إذا حضر الأول تحقق الثاني!
والمرأة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم تعرف مذاق الجنة وهي على الأرض!
والرجل إذا جلجل صوته اهتزت الأنوثة وربت ومال غصن المرأة وأورق! وتدافع الأطفال يتسابقون فرحا.. جاء السعد! والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان! والحرمان أشد خطرا من الفقر!
وإذا قالت المرأة الحياة تحلو بلا رجل.. تكذب.. فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت.. إن الله خلق الرجل والمرأة يكملان بعضهما البعض.. وكل منهما ناقص في غياب الآخر! والإعمار للحياة يبدأ من عند الرجل وينتهي عند المرأة! ورحم المرأة يقذف بالرجال لكن الأساس رجل في الظهر أعطى ثم أخذ!
الرجل للمرأة سند، وللحياة نعمة، وللبيت عماد، وللأنوثة ري، وللأوجاع ستر، وللحاجات سداد، وللشدائد فارس! وتكذب التي تقول إن وجود الرجل ليس ضرورة!
ففي أقل الأشياء للرجل تأثير على المرأة! ! والخلاصة الرجل انتصار المرأة..
فرجل لا تزداد به المرأة قوة ومضاء رجولته ناقصة وطلته باهتة!
ويقولون وراء كل عظيم امرأة!
هراء!
ما أكثر عدد العظماء الذين لم يظهر في التاريخ أثر المرأة في حياتهم! لكن التخابث الذكوري أراد أن يلجم النساء بفكرة تعويضية.. تعوضهن مصابهن في خروجهن من قائمة العظماء فابتكر هذه العبارة المعسولة! فكم عدد «العظيمات» في التاريخ مقابل عدد العظماء؟! لذلك كانت العبارة تعويض فاقد! وطبطبة ذكورية على أكتاف النساء! ولا أحد وراء أحد! فالعظمة لا تحتاج إلى يد تدفعها إنها قوة تظهر ببطء وتشق لنفسها الطريق! وإذا كان ولا بد من مانح ومعطٍ وباذل! فما هو إلا الرجل! بنوا القواعد والنساء صعدن عليها وأصبحن واقفات! الرجال أرادوها واقفة.. فوقفت!
الحياة تحلو بالتعرف إلى الله عز وجل - تحلو بطاعة الله حيث كانت - تحلو بنور الله الذي ينير دروب الحياة - تحلو بالقرب من الله - تحلو بالإنابة إلى الله عز وجل
تواجد رجل في حياة امرأة أو امرأة في حياة رجل يربطهما ميثاقا غليظا من الله هو تواجد استعانه كل منها يعين الآخر على الطاعة فالله يعلم من خلق علم حاجة الرجل إلى المرأة وحاجة المرأة إلى الرجل
جعل ارتباطهما الرباط الشرعي وسيلة وليست غاية فالمرأة نوعان نوع اختار بدون تبصر أفكارا دسيسة فأضحت ضحية اختيار التي لم تبصر لهذه الحياة نور وأخرى من نوع ثان لكن شاءت مشيئة الله أن لاتعرف رجلا بحياتها فهي تعيش حياة طيبة لا تنقصها شيئا برضاها بأمر الله وبصبرها وباحتسابها تعيش جنة الطاعة في الدنيا فالحياة لديها لا ينقصها شيئا وبالتالي مقولة أن
والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان! والحرمان أشد خطرا من الفقر!
تبقى غير صحيحة كم هي عديدة بيوت مسلمات لا يدخلها رجل مما أشير إليهم عبر المقال لعدم تبصرته بشرع الله جل جلاله عندما آثر العزوف عن الزواج وبالتالي ضاع هو وضيع أمر من أمور الله عزوجل ومع افتقاد بيوتهن لهذا الرجل إلا أن حياتهن أشرقت فيها نعمة الرضى بأمر الله عز وجل فذقن حلاوة الحياة رغم مرارتها فالشعور بخشية الله والشعور بالإيمان بالله عز وجل لا يعادله شعور آخر حرمت الرجل لكن الله أكرمها وعوضها بالقرب منه
فإذا كان الرجل سند للمرأة فالمرأة هي الأخر سند للرجل كليهما سند للأخر حتى لا نرفع أسهم الرجل في بورصة الحياة فكليهما له دور وكليهما لديه رسالة فكل منهما انتصار للآخر
ويقولون وراء كل عظيم امرأة ليست هراء لنعود قليلا إلى زمن النبوة ولنتفحص بيت النبوة فلا يخفى علينا دور أمنا خديجة زوج رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وأثرها ودورها في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم أعظم عظماء هذه الدنيا أمنا خديجة رضي الله عنها وأرضاها ساندته وآزرته
وتعقيبا على مقولة جاءت بالمقال
لولا رجال مانحون ما كانت النساء بارزات هو يعطيها الساحه وهي تزرع البدور هو يسقي وهي تحصد
الذي يعطي الله جل في علاه عطاؤه لاينفذ سبحانه من إله وأذكر بأنه
خلق آدم من تراب
ولولا رجال مانحون ما كانت النساء بارزات! هو يعطيها المساحة وهي تزرع البذور ثم هو يسقي ويروي ثم تأتي هي وتحصد!!
الرجل والمرأة احدهما يكمل الاخر ان عرف كل منهم رسالته وسعى لمرضاة ربه.
عيون المها- مشرفة مميزة
- مزاجي لهذا اليوم :
الجنسية :
ااوسمتي :
36
الابراج :
عدد المساهمات : 1380
نقاط التميز : 2053
تاريخ التسجيل : 07/01/2014
- مساهمة رقم 8
رد: الرجل متل العطر الثمين
يسلمو على مشاركتك