إليك ايها الرجل الغريب ... انقل صورتك التي يراها الجميع و لا تراها انت انها صورة رجل يكره النساء ..
غريب امرك ايها الرجل لا افهم اسبابك و الا اسعى الى ذلك.. لانني وفي قرارة نفسي اعلم انه لا يوجد سبب في الدنيا كله يبرر هذا الكره الذي يشتعل بداخلك .. اتعلم لماذا ..
لان المراه هي اختك , امك , صديقتك و زوجه وفيه في مستقبلك ...
نعم ايها الرجل واجه الامر فالمراه هي نصفك الاخر... ليس هذا فقط بل المراه هي من وهبتك الحياه .. و على استعداد ايضا من اجلك ان تضحي بها ان لزم الامر ..
لطالما احببتك ايها الرجل و لطالما كنت جزاء لا يتجزا من حياتي.. لقد كنت لي الاب و الاخ و الصديق ... لن اكرهك مهما زاد كرهك لي.. لن ترى في عيناي ما اراه في عيناك الان ... ساحبك كما احببتك دوما ..
لدي ايمان كبير بك.. لدي احساس اصعب من ان تترجمه كلماتي ... هل هو كره ؟ .. اقول لك و بكل ثقه... لا... بل هو ابعد مايكون عن ذلك ...
ماذا حصل لك؟... كيف ينتهي بك المطاف الى هذا الحال ؟؟... لماذا ايها الرجل؟ .. فلطالما احببتني .. و اغرقتني بحنانك ..و اسمعتى اجمل ابياتك .. الا ترى انك بكل ماتفعله تفتح في قلبي جروحا سببها رجال مثلك... رجال لطالما حذرتني من قسوتهم..و تحجر مشاعرهم .. و ها انت اليوم اصبحت واحدا منهم ..
انه من الصعب علي ان اراك تكرهني... و انا على يقين انني لا أسحق منك هذا ...
لا اصدق انني ارى شخصا يكن لي الكره .. كرها اعمق من ان تمحيه الكلمات و تخففه المسكنات ...
مابالك اصبحت تنظر الينا و كاننا شخص واحد ... و وجه تراه يتكرر في كل من تقابلها .... كيف تنزل علينا العقاب بسبب ذنب ارتكبته إحدانا .. انسانه لا تعرف ان تكون إمراه ... و لا حتى نصف إمراه ...
قد تكون حطمت فؤادك تماما... و قتلت قلبك الذي كان يتنفس حبها .. و يرتوي من حنانها...و يقتل من اجلها... قد تكون ايضا من جعلت منك اضحوكه امام نفسك ... و شخص اصبح فيما بعد... يكره النساء ...
هل انت الحقيقه ام انا الخيال ... هل انا في نظرك استحق ان احرق بالنار و ارمى في ظلمات الاقدرا ... هل انا شخص كريه كما تتصورني ... و قبيح كما تراني .. هل انا في حقيقتي لست الا سلاح يصوب امامك... و يقتل كل ذرة في كيانك..
لماذا ايها الرجل اجتاحت امواج الكره شواطئ قلبك و دمرت كل قصور الحب بداخلك ؟....
ٍ انني اليوم اراك و كأنني لا ارك ... اتعلم لماذا؟؟... لانني المح ذلك الخيال .. خيال شخص لطالما عشق المرإه و مسح عنها دموع الحزن و الخوف .. ليضمها بين حنايا صدره و يشعرها بالامان .. لماذا بعد ذلك كله اصبحت انت من تخاف منه ..و ترتجف رعبا من نظرة عيناه .. في هذه اللحظه ...اخبرني ايها الرجل... الى اين تذهب تلك الورده الرقيقه الناعمه...ان كنت انت مصدر خوفها و قلقها ؟ .....
هل ساجد عندك الجواب ... ام انني الاحق خلف سراب لطالما رسمته لك في خيالي ...
غريب امرك ايها الرجل لا افهم اسبابك و الا اسعى الى ذلك.. لانني وفي قرارة نفسي اعلم انه لا يوجد سبب في الدنيا كله يبرر هذا الكره الذي يشتعل بداخلك .. اتعلم لماذا ..
لان المراه هي اختك , امك , صديقتك و زوجه وفيه في مستقبلك ...
نعم ايها الرجل واجه الامر فالمراه هي نصفك الاخر... ليس هذا فقط بل المراه هي من وهبتك الحياه .. و على استعداد ايضا من اجلك ان تضحي بها ان لزم الامر ..
لطالما احببتك ايها الرجل و لطالما كنت جزاء لا يتجزا من حياتي.. لقد كنت لي الاب و الاخ و الصديق ... لن اكرهك مهما زاد كرهك لي.. لن ترى في عيناي ما اراه في عيناك الان ... ساحبك كما احببتك دوما ..
لدي ايمان كبير بك.. لدي احساس اصعب من ان تترجمه كلماتي ... هل هو كره ؟ .. اقول لك و بكل ثقه... لا... بل هو ابعد مايكون عن ذلك ...
ماذا حصل لك؟... كيف ينتهي بك المطاف الى هذا الحال ؟؟... لماذا ايها الرجل؟ .. فلطالما احببتني .. و اغرقتني بحنانك ..و اسمعتى اجمل ابياتك .. الا ترى انك بكل ماتفعله تفتح في قلبي جروحا سببها رجال مثلك... رجال لطالما حذرتني من قسوتهم..و تحجر مشاعرهم .. و ها انت اليوم اصبحت واحدا منهم ..
انه من الصعب علي ان اراك تكرهني... و انا على يقين انني لا أسحق منك هذا ...
لا اصدق انني ارى شخصا يكن لي الكره .. كرها اعمق من ان تمحيه الكلمات و تخففه المسكنات ...
مابالك اصبحت تنظر الينا و كاننا شخص واحد ... و وجه تراه يتكرر في كل من تقابلها .... كيف تنزل علينا العقاب بسبب ذنب ارتكبته إحدانا .. انسانه لا تعرف ان تكون إمراه ... و لا حتى نصف إمراه ...
قد تكون حطمت فؤادك تماما... و قتلت قلبك الذي كان يتنفس حبها .. و يرتوي من حنانها...و يقتل من اجلها... قد تكون ايضا من جعلت منك اضحوكه امام نفسك ... و شخص اصبح فيما بعد... يكره النساء ...
هل انت الحقيقه ام انا الخيال ... هل انا في نظرك استحق ان احرق بالنار و ارمى في ظلمات الاقدرا ... هل انا شخص كريه كما تتصورني ... و قبيح كما تراني .. هل انا في حقيقتي لست الا سلاح يصوب امامك... و يقتل كل ذرة في كيانك..
لماذا ايها الرجل اجتاحت امواج الكره شواطئ قلبك و دمرت كل قصور الحب بداخلك ؟....
ٍ انني اليوم اراك و كأنني لا ارك ... اتعلم لماذا؟؟... لانني المح ذلك الخيال .. خيال شخص لطالما عشق المرإه و مسح عنها دموع الحزن و الخوف .. ليضمها بين حنايا صدره و يشعرها بالامان .. لماذا بعد ذلك كله اصبحت انت من تخاف منه ..و ترتجف رعبا من نظرة عيناه .. في هذه اللحظه ...اخبرني ايها الرجل... الى اين تذهب تلك الورده الرقيقه الناعمه...ان كنت انت مصدر خوفها و قلقها ؟ .....
هل ساجد عندك الجواب ... ام انني الاحق خلف سراب لطالما رسمته لك في خيالي ...