لها إبتسامة ذات قدّ
يُخاصرها ذهولي
من الحدّ إلى الحدّ
كيف أنسى
ورماد قُبلتي مازال
مطبوع على الخد
ومازال بيني وبينها
الجزرالجميل والمدّ
وأنجبتُ منها
بنات قصائدي والولدْ
ولي ذُرّية من الحروف
منها لا تُحصى ولا تُعَد
كيف أنسى رجولتي
على ملمس ثغرها المتّقِدْ
وفرائص أشواقي
بلا هواها ترتعد
كيف أغفو لثوانٍ
وعزف نومها منفردْ
ويلي من لقُبلتي بعدها من سَنَدْ
آهٍ ثم آهٍ ثم آهٍ من حجم هذا الفـَقـْد
يُخاصرها ذهولي
من الحدّ إلى الحدّ
كيف أنسى
ورماد قُبلتي مازال
مطبوع على الخد
ومازال بيني وبينها
الجزرالجميل والمدّ
وأنجبتُ منها
بنات قصائدي والولدْ
ولي ذُرّية من الحروف
منها لا تُحصى ولا تُعَد
كيف أنسى رجولتي
على ملمس ثغرها المتّقِدْ
وفرائص أشواقي
بلا هواها ترتعد
كيف أغفو لثوانٍ
وعزف نومها منفردْ
ويلي من لقُبلتي بعدها من سَنَدْ
آهٍ ثم آهٍ ثم آهٍ من حجم هذا الفـَقـْد