في البلاد التي ينتشر فيها الدين البوذي فلا اعتبار للمرأة أو الفتاة فيها بل لا اعتبار للإنسان فيها إلا المتسلط والجاثم على الرقاب بقوة حزب كالحزب الشيوعي في الصين أو نظام كالنظام العسكري السابق في كمبوديا الذي أودى بحياة 2 مليون من البشر وحاليا بورما الذي يمنع عن شعبه أدنى الحقوق بما في ذلك استعمال الأنترنيت وغيرها من الأنظمة الفظيعة التي ظهرت في تلك البقعة من الأرض:شرق آسيا
فمن أقوال معبودهم بوذا الدالة على الموت المجاني قوله"ان سر هذه المتاعب هو رغبتنا في الحياة وسر الراحة هو قتل تلك الرغبة" وقولته الشهيرة لدى هؤلاء القوم
" حقيقة التخلص من المعاناة لا تتم الا بالكف عن التعلق بالحياة والتخلص من الأنانية وحب الشهوات في نفوسنا "ويسمون هذه الحالة بالنيرفانا اي الخلاص او الفوز بالجنة ولا شك ان من أعطى ابنته قربانا لهذا "الإله" المعتوه كان يظن أنها ستدخله تلك الجنة الوهمية
هؤلاء القوم لا زالوا في قمة وعي البشرية وفي هذا القرن الواحد والعشرين يعبدون صنما معروفا للجميع اسمه بوذا الذي لم يكن سوى شخصا بسيطا في الهند يتفوه بأشياء يحسبها حكمة واعتقدوه أول الأمر نبيا ثم أظفوا صفة الألوهية عليه فانتشرت ديانة في العصور القديمة عرفت بالديانة البوذية بالهند لتنتشرفي باقي المناطق الشرق أسيوية
بعض البوذيين حاليا في هذه السنين التي نعيشها الآن يأخذون الفتاة أو المرأة قسرا إلى المذابح وينحرونها كما تنحر الخنازير في عيدهم وأمام الكاميرا وأمام العالم
فمن أقوال معبودهم بوذا الدالة على الموت المجاني قوله"ان سر هذه المتاعب هو رغبتنا في الحياة وسر الراحة هو قتل تلك الرغبة" وقولته الشهيرة لدى هؤلاء القوم
" حقيقة التخلص من المعاناة لا تتم الا بالكف عن التعلق بالحياة والتخلص من الأنانية وحب الشهوات في نفوسنا "ويسمون هذه الحالة بالنيرفانا اي الخلاص او الفوز بالجنة ولا شك ان من أعطى ابنته قربانا لهذا "الإله" المعتوه كان يظن أنها ستدخله تلك الجنة الوهمية
هؤلاء القوم لا زالوا في قمة وعي البشرية وفي هذا القرن الواحد والعشرين يعبدون صنما معروفا للجميع اسمه بوذا الذي لم يكن سوى شخصا بسيطا في الهند يتفوه بأشياء يحسبها حكمة واعتقدوه أول الأمر نبيا ثم أظفوا صفة الألوهية عليه فانتشرت ديانة في العصور القديمة عرفت بالديانة البوذية بالهند لتنتشرفي باقي المناطق الشرق أسيوية
بعض البوذيين حاليا في هذه السنين التي نعيشها الآن يأخذون الفتاة أو المرأة قسرا إلى المذابح وينحرونها كما تنحر الخنازير في عيدهم وأمام الكاميرا وأمام العالم
إنهم يذبحون الفتيات لتقديمهن قرابين لبوذا في يوم رأس السنه الصينية الذي يوافق 24 فبراير من كل سنة في جرائم الرعب الذي ما بعده رعب جرائم جد محيرة تدعوك إلى التساؤل حول طبيعة هؤلاء وهل هم شياطين في صورة بشر
الفتاة في الصورة تبلغ 20 سنة
يتم اختيارالضحية بعناية من طرف الكهنة البوذيين في أرياف الصين وأحيانا يطلبونها من والديها الجهلة الذين يفرحان بتقديم ابنتهما العذراء إلى إلههما بوذا كأضحية
إحضار الفتاة للمذبح مكبلة اليدين والرجلين وكانوا قد غسلوها ونظفوها كما يفعلون بالخنازير وقد تعمدت تكرار الصور حتى يتبين لك أن الأمر ليس ببرنامج الفوتوشوب وإنما هو حقيقي
الاستعداد لنحرها على طاولة خاصة بذبح الخنازير مع وضع وعاء لجمع الدماء لشربها كجزء من الاعتقادات الجنونية لا حظ المسكينة وهي تبكي فهي أخذت قسرا للذبح وليس برضاها فمن هو هذا الأحمق الذي يقبل بسلب حياته ولو قربانا لإله يعتقد أنه حقيقي فما بالكم بصنم
نحر الفتاة البريئة على نفس طريقة نحر الخنازير تماماً بالطعن في النحر
جمع الدماء في الوعاء ويحرصون على الدماء ألا يخرج منها شيء بالخارج
أكثر من فتاة يقومون بنحرهن وتقطيعهن وتلاحظون بالصوره فتاتين معلقتين على المذبحه وهم يقومون بتقطيعهما
وسلخهما
الدين البوذي ينتشر بكثرة في الصين والنيبال والتبت وبوتان واليابان وتايلاندا وكامبوديا وميانامارأو بورما واللاوس وشمال الهند ومنغوليا وكوريا والفيتنام وسيريلانكا
هذا هو بوذا قيد حياته والذي من أجله تقدم الذبائح البشرية لفتيات في عمر الزهور