هذه قائمة بأمثال مصرية شعبية باللهجة المصرية:
آخد ابن عمي وأتغطى بكمي:أي أنه ليس من الضروري أن تختار الفتاة الغنى لكي تتزوجه، بل المهم الإحساس بالمودة والراحة وأن العريس سوف يحافظ عليها.
ابن الهابلة يعيش اكتر:لأنه لا يحمل الهموم ولا يفكر.
اتمسكن لحد ما اتمكن.
امشي على مهلك، علشان توصل بسرعة:يضرب هذا المثل بوجه خاص لسائقي العربات الذين بسبب السرعة غير المنضبطة تحدث لهم حوادث غالبًا ما تعطلهم، ويمكن أن يستخدم هذا المثل أيضًا للتحذير من كل سرعة ضارة.
أهى ليلة وفراقها صُبح:أي أنه يجب أن نصبر على سواد الليل لأن فراقه قريب للغاية عند بزوغ الفجر.
الأرض تضرب ويا اصحابها:أي دافع عن أرضك.
أبوك البصل وأمك التوم، منين لك الريحة الحلوة يا مشئوم.
العلم في الراس مش في الكراس.
إتداين وإزرع، ولا تتداين وتبلع: يعنى لما تستلف او تاخد قرض دخله فى شغل علشان يطلع لك عائد مستمر تسده بيه وتستفيد، انما هتستلف علشان تاكل فمش هتعرف ترد الدين ولا تنفع نفسك على المدى الطويل
العلم في الصدور وليس في السطور.
الذاكرة وليست المذكرات.
عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة:المقصود بهذا المثل أن القليل المضمون خير من الكثير غير المضمون، حتى لو كان عشرة أضعاف.
القفة اللي ليها ودنين يشيلوها اتنين:يضرب هذا المثل عن التعاون بين الناس، واشتراكهم معًا في حمل المسئوليات مادام ذلك متاحًا.
في التأني السلامة وفي العجلة الندامة.
العجلة من الشيطان:يضرب هذا المثل بقصد التروي والتفكير وعدم التسرع; لأن بعض الأمور لا تأخذ حظها من الدراسة وعمق التفكير.
امشي سنة ولا تخطي قنة (أي قناة):يضرب هذا المثل في الحث على البعد عن الأخطار، ولو أدى ذلك الأمر إلى أن يتكلف الإنسان مزيدًا من الوقت والجهد.
الغايب حجته معاه:يقصد بهذا المثل عدم لوم إنسان على غيابه; فقد تكون لديه حجة أو سبب لتبرير هذا الغياب; فالأفضل الإنتظار حت يتم سماع حجته.
من كان بيته من زجاج، لا يقذف الناس بالحجارة:لأنهم لو بادلوه حجرًا بحجر، لانهدم البيت كله.يضرب هذا المثل للذي يتكلم عن عيوب الناس، وهو كله عيوب.
يغيب القط، يلعب الفار:يضرب هذا المثل للفوضى التي تحدث في غياب المسئولين.
في طلعة البدر من ذا يبصر الشهبا؟ّ!:هو استفهام خرج عن استخدامه الأصلي إلى التعجيز، أي أن النجوم والكواكب الصغيرة، لا يمن أن يراها الناس حينما يبدو نور البدر واضحًا في السماء.
افتكرناه موسى، طلع فرعون:كان فرعون مثالًا للقسوة والتجبر، بينما كان موسى النبي وديعًا جدًا، وهنا يضرب المثل على الشخص الذي يخدع الناس بمظهره فيظنونه مثل موسى فيوداعته وحلمه ولكنهم بالخبرة يجدونه مثل فرعون في بطشه وقسوته، وهكذا يخيب ظنهم فيه.
ضربني وبكى، وسبق واشتكى:يضرب هذا المثل للشخص الذي يعتدي على غيره، ثم يدعي أنه هو المعتدَى عليه.
يدي الحلق للي بلا ودان:يضرب هذا المثل للخي الذي يأتي لإنسان ويرفضه، أو لا يستعمله، أو لا يشعر بقيمته.
داري على شمعتك تقيد:يضرب هذا المثل من أجل الحرص في عدم التحدث في أمور النجاح والتوفيق; لئلا يحسد البعض نجاح الفرد، فيثير حوله المشاكل أو يتعبه أو يعوق طريقه.
من جاور الحداد، انكوى بناره:يضرب هذا المثلعن العشرة الرديئة ومعاشرة الخاطئين، وما يصيب الإنسان من ضرر نتيجة لذلك.
اللي يربط في رقبته حبل، ألف من يسحبه:يضرب هذا المثل على الذي يعطي غيره الفرصة لكي يسيء إليه، أو على الذي يحتقر نفسه، فيحتقره الآخرون، أو يتهاون في حقوقه، فيسلبه الناس إياها.
ايد لوحدها ماتسقفش:أي أن يدًا واحدة لا تستطيع أن تصفق; فيلزم اشتراك اليد الأخرى معها، ويضرب هذا المثل على فائدة التعاون.
المال السايب يعلم السرقة:أي أن يحرص الإنسان على حفظ ما يقتنيه، ولا يتركه في وضع يشجع على سرقته أو على ضياعه، ويكون هو السبب في ذلك.
حرص ولا تخون:أي كن حريصًا، يضرب هذا المثل ليكن الإنسان حريصًا دون أن يفترض في ذهنه خيانة غيره له.
الخبر اللي النهاردة بفلوس، بكرة ببلاش:يضرب هذا المثل لئلا يقلق الإنسان على سماع الأخبار، ولا يبذل جهدًا وينفق مالًا لكي يعرفها; لأنه لو انتظر قليلًا (إلى باكر)، ستصبح هذه الأخبار في متناول يد الإنسان، بلا مقابل.
الطمع يقل ماجمع:أي لا يظن إنسان أنه بالطمع، يكون له أكثر; فربما كما يقول مثل آخر "الطمع يضيع ماجمع".
وجع ساعة ولا كل ساعة.
الرفيق قبل الطريق.
اشتر الجار قبل الدار:أي قبل أن يشتري الإنسان بيتًا، يجب أن يبحث أولًا من سيكون جاره فيه.
اسأل عن الجار قبل الدار، وعن الرفيق قبل الطريق.
صباح الخير يا جاري، أنت في دارك وأنا في داري:أي لا يختلط الإنسان بالجار الشرير، إنما يكفي السلام "صباح الخير"، لكن كل إنسان في حاله (بلا اختلاط).
من جاور السعيد يسعد:يضرب هذا المثل عن تأثير الجوار خيرًا أو شرًا.
اللي مالكش فيه، مالكش دعوة بيه:أي ألا يتدخل الإنسان فيما لا يعنيه، وألا يتدخل في شئون غيره أو في أخباره أو في أسراره أو في تصرفاته.
قالوا:الجمل طلع النخلة.قلنا:آدي الجمل وآدي النخلة:يضرب هذا المثل لمن يبالغ في كلامه عن شيء، فيوضع أمامه الواقع العملي، الذي يثبت أن ما يقوله بعيد تمامًا عن الحقيقة.
نار جوزي، ولا جنة أبويا:يقال هذا المثل عن الزوجة، إنها إن تركت بيت الزوجية، فلن تستقر في بيت أبيها (مهما وجدت فيه من راحة) حتى أنها ترى أن بيت زوجها أفضل على الرغم مما يكون فيه من متاعب.
كل واحد ينام على الجنب اللي يريحه:أي ألا يفترض الإنسان وضعًا واحدًا يستريح له الكل; فالناس يختلفون في طباعهم وفي أمزجتهم، وكل إنسان له الوضع الذي يستريح فيه.
العبد في التفكير، والرب في التدبير:الغرض من المثل أن الإنسان لا يقلق بالنسبة إلى المشاكل، ويتعب نفسه في التفكير، بينما يكون الله قد أعد له حلًا بتدبيره الإلهي.
ابنك زي ما تربيه، وجوزك زي ما تعوديه.
ابن الوز عوام:أي أنه ورث ذلك عن طبيعة جنسه، ويضرب المثل لمن يرث عن والديهمهارات معينة، وكما يقول مثل آخر "هذا الشبل من ذاك الأسد".
اتغدى بيه قبل ما يتعشى بيه:أي "تخلص منه قبل أن يتخلص منك"".
إذا حضرت الملائكة غابت الشياطين.
إديني عمروارميني البحر :أي إذا الله يريد لي السلامة، ويحفظني سالمًا، فلن يصيبني أذى حتى لو ألقاني أحد في البحر.
قالوا للحرامي احلف، قال جالك الفرج.
قل له في وشه، ولا تغشه:أي تكلم معه مواجهة بصراحة، خير من أن تخدعه بكلام معسول، وأنت ضده.
في الوش مراية، وفي القفا سلاية (أي شوكة):أي "تظهر له أمامه كأنك مرآة تعطي نفس فكره ورأيه، بينما تكون شوكة في ظهره".
يموت الزمار وصوابعه بتلعب:أي أن تأثيره لا يزال باقيًا، حتى إن ابتعد أو صمت.يضرب هذا المثل للآثار التي تظل باقية، حتى بعدحتى بعد انتهاء خدمة أو مسئولية صاحبها، أو يضرب للشخص الذي يتخلص الإنسان من مرافقته، ولكن مؤامراته مازالت تلاحق الإنسان، أو يضرب عن الشر الذي انتهى فعله ولكن نتائجه مستمرة لم تنته.
القرد في عين أمه غزال:الغرض من هذا المثل أن الأم دائمًا تحب ابنها وتدافع عنه، حتى إن كان شكله كالقرد يكون في نظرها جميلًا كالغزال.يضرب هذا المثل لمن يدافع عن أخيه أو قريبه أو صديقهويمتدحه، مهما كان مخطئًا في كل شيء.مثل مشابه:الخنفسة (الخنفساء) عند أمها عروسة، .
الحزن يعلم البكا، والفرح يعلم الزغاريد:المقصود بالمثل أن الحالة التي يوجد فيها لإنسان، تعلمه أن يعمل ما يناسبها.
أسد عليَّ، وفي الحروب نعامة.
من عاشر القوم أربعين يومًا، صار منهم.
مثل ليالي الشتاء طويلة وباردة:يضرب هذا المثل للمشاكل الصعبة التي تستمر زمنًا، أو لمعاملات البعض التي تقسو وتطول وتستمر.
خالف تُعرف:يضرب هذا المثل لمن يأخذ موقفًا مخالفًا للكل; لمجرد حب الشهرة، لكي يلفت الأنظار إليه.
خبطتين في الراس توجع:أي أن الإنسان قد يحتمل الضربة الأولى، أما إذا تكاثرت عليه المشاكل والضربات، فإن هذا يتعبه.
خلي المية، مية وأردب:أي إذا وصلت الخسارة إلى مائة أردبًا، فلا يفرق كثيرًا إن كانت 101، ويضرب المثل للمشاكل العديدة جدًا، إن زادت واحدة.
ضربة المعلم بألف:المعلم هو رئيس العمل، أو الشخص الخبير المتخصص الذي يقود غيره في العمل، مثل هذا الشخص أي عمل يقوم بهولو كان قليلًا يساوي أضعاف أضعاف ما يقوم به غيره.
الديك الفصيح من البيضة يصيح:أي تظهر شخصيته عندما يفقس (أي يخرج من البيضة)، ويضرب المثل لمن يظهر ذكاؤه منذ صغره، أو تظهر مقدرته من بدء توليه المسئولية.
إيه رماك على المر، قال اللي أمر منه:أي أن الذي دفعه إلى الشدائد، ماهو أشد منها، أو أنه اختار أخف الضررين.
اللي يشد ديل القط، يخربشه:يضرب المثل عن رد الفعل:فالإيذاء يقابل بإيذاء مثله.
لا ترحم، ولا تخلي رحمة ربنا تنزل:مثله "لامنك، ولا كفاية شرك".
كل عقدة وليها حلال:يضرب هذا المثل لكي لا ييأس أحد مهما كانت المشاكل; فلا توجد مشكلة بدون حل، بل يوجد من يحلها، أو قد يضرب المثل في مدح ذكاء من يقدر على حل العقدة، أو في النصح باللجوء إلى المتخصصين في حل العقد.
كل فولة وليها كيال:أي لها متخصص في كيلها; فليس الكل سواء.
كل ساقطة وليها لاقطة:أي من يلتقط ما يسقط.
لا تعايرني ولا أعايرك; دة الهم طايلني وطايلك:أي "لا داعي أن تعيب أحدًا على شيء أنت واقع فيه" أو "لا تشمت بمصيبة إنسان، وأنت في نفس المصيبة".
الكلب في بيته سبع:يضرب هذا المثل على من يُظهر قوته في داره، مهما كان ضعيفًا.
الغالي تمنه فيه:أي أن الشيء الغالي الثمن يستحق هذا الثمن بسبب جودته، وهذا المثل ينصح بشراء الشيء الجيد المتقن مهما ارتفع ثمنه; فهو أفضل من الرخيص الرديء الذي قد يرمي الإنسان نصفه لأنه لا يصلح.
يغرك رخصه، وترمي نصه:أي أن شيئًا قد يجذب الإنسانبثمنه الرخيص، فيجد منه الكثير تالفًا; فيرمي نصفه.
ما كل من لبس العمامة يزينها، ولا كل من لبس الحصان خيَّال:المثليدل على أن المظهر الخارجي، لا يدل إطلاقًا على حقيقة شخصية الإنسان من داخل.
كلمة "خيال" تعني فارسًا.أي ليس كل من ركب الخيل أصبح فارسًا.
ما يجيبها إلا رجالها:أي لا يتحمل المسئولية، ولا يحل المشكلة، إلا من يتصف بالرجولة.
إن فاتتك فرصة، فالتمس غيرها:يضرب هذا المثل تشجيعًا لمن فشل في مرحلة; لكي يحاول مرة أخرى، يشبهه مثل عامي يقول "الجايات أكتر من الرايحات"، وهما مثلان يدعوان إلى تجديد القوى، ورفع الروح المعنوية، وعدم اليأس مهما كانت الخسارة.
زي النمل يشيل أكبر منه:معروف عن النمل أنه يحمل أحمالًا أكبر من حجمه، ويضرب هذا المثل لمن يتحمل مسئوليات أكبر من سنه ومن قوته.
زي القب مايرجعش ميت:يضرب هذا المثل للمشكلة التي لا حل لها، أو لمن يأخذ سلفية ولا يرجعها.
يقتل القتيل ويمشي في جنازته:يقال عن الذي يتسبب في مشكلة، ثم يأتي ليعزي من أصابته المشكلة، ويواسيه بكلمات طيبة.
كثرة المتاعب تفرق الأحباب:أي أنه لا مانع من العتاب في بعض الأمور، بأسلوب المحبة، ولكن إذا كان الإنسان يعاتب باستمرار، على الصغيرة والكبيرة، مظهرًا في عتابه أخطاء أصدقائه، فربما يتعبون من كثرة نقده لهم ويبتعدون عنه.
من غربل الناس، نخلوه.
اللي ميشوفش من الغربال يبقي اعمي.
كل تأخيرة وفيها خيرة.
عشمني بالحلق خرمت أنا وداني:يقال عن الوعود التي لا تتحقق.
أقول له طور، يقول احلبوه:يقال عن المجادل الذي يقاوم الحق الواضح، حتى إن قيل له عن حيوان أنه ثور (أي ذكر)، يقول:احلبوه، والذكر لا يُحلب.
هو حلم ولا علم:يقال عن أمر مذهل، فيتحير الإنسان هل هو في صحو أم يحلم.
جه يكحلها عماها:يضرب هذا المثل لمن يحاول أن يصلح أمرًا، فيفسده أكثر مما كان، مثل الذي يريد أن يكحل عينًا، فيصيبها بالعمى، أو كطبيب في معالجته لمريض، يؤدي إلى وفاته، أو على العتاب الخاطئ، الذي بدلًا من أن يوصل إلى المصالحة، فإنه يعقد الأمور أكثر،أو يقال على غير المتخصصين أو غير العارفين، الذين يحشرون أنفسهم في أمور ليصلحوها، فتفسد بسبب جهلهم.
طلع من حفرة، وقع في بير:أي خرج من مشكلة بسيطة، فوقع في مشكلة أصعب.
اصرف ما في الجيب، يأتيك ما في الغيب.
لما تقع البقرة تكتر سكاكينها:يقال عن تجرؤ الناس على شخص إذا وقع، فكل منهم يقول فيه كلمة سوء، وربما كانوا يخافون أن يفعلوا ذلك وهو في قوته.
لاقيني، ولا تغديني:يضرب هذا المثل في أن حسن المقابلة والمعاملة، له في النفس تأثير أعمق بكثير من المساعدة المادية أو المالية.
جالك لموت يا تارك الصلاة:يضرب هذا المثل للذي يدركه الموت قبل التوبة، أو الذي يفاجئه التفتيش على عمله، وهو غير جاهز، أو الذي يضبطونه في خطأ قبل إصلاحه، أو طالب يدركه الإمتحان، وقد أهمل في دراسته، أو لمن يحصد نتيجة كسله وإهماله.
تقرا مزاميرك على مين يا داود:يضرب هذا المثل لمن لا يستفيد، مهما كان الكلام حكيمًا جليلًا، حتى لو قرئت له مزامير داود.
بنت الفارة حفارة:يضرب هذا المثل للشخص الذي يحاكي أهله، فكما أن الفأر يحفر الأرض، كذلك أولاده حفارون مثله.
البيضة ماتكسرش الحجر:هي نصيحة لمن يتحدى من هو أقوى منه.أي أن الضعيف لا يستطيع أن يغلب من هو أقوى منه.
تدبل الوردة وريحتها فيها:أي أن الوردة مهما ذبلت، فمازالت لها رائحة، يقال عن الشخص الذي شاخ في العمر، ولا تزال له مواهبه، وهيبته، أو عن الموظف الكبير، الذي إن ترك منصبه، لا تزال له كرامته.
إدي العيش لخبازينه، ولو كلوا نصه:أي أنه على الإنسان أن يستعين بالخبراء ذوي المعرفة والحنكة، مهما كلفه الأمر من مصروفات; فهذاأفضل من أن يسلم مشروعاته أو أموره لغير العارفين (رغبة في تقليل التكاليف)، فينتهي ما يريده إلى الضياع.
يعملها الصغار، ويقع فيها الكبار:يضرب هذا المثل للمشاكل التي يجنيها الكبار من سوء سلوك أولادهم، أو من سوء سلوك مرؤؤسيهم.
اللقمة الهنية تكفي مية:أي أن القليل، إذا تقاسمه بالمحبة كثيرون، فإنه يكفيهم جميعًا، وهذا ما عبر عنه باللقمة الهنية، أي التي تؤكل في جو من الهناء.
يعمل من الحبة قبة:يضرب هذا المثل لمن يبالغ في الوصف أو الحديث.
الرجل (القدم) تدب مطرح ما تحب:أي أن الإنسان يسير بقدميه إلى المكان الذي يحبه، أو الذي يجد متعته فيه.
الخير على قدوم الواردين:يضرب هذا المثل عن التبرك بمجيء بعض الأشخاص، فيجلبون الخير معهم، وبمجيئهم يستبشر الناس.
زي الطاووس يتعاجب بريشه:يضرب هذا المثل لمن يعجب بمنظره الخارجي، بملابسه أو بشكله وجماله، مثلما يفتخر الطاووس بريشه الطويل في ألوانه.
قد النملة ويعمل عملة:أي صغير في حجم النملة، ومع ذلك يعمل عملًا بارزًا، يضرب هذا المثل للعمل أو الحدث الذي يصدر من شخص صغير في سنه أو في مركزه، ويشبهه المثل القائل "يوضع سره في أضعف خلقه".
طول البال، يهد الجبال:أي أن الصبر وطول الأناة يمكنان الإنسان من الإنتصار على أصعب العوائق، حتى لو كانت في ثقل الجبال.
الجعان يحلم بسوق العيش:يعطي فكرة عن أن الأحلام تنبع أحيانًا من احتياجات الإنسان، فالجوعان (كمثال) يحلم بالخبز.
مش كل مرة، تسلم الجرة:أي أنه إذاسلمت الجرة من الكسر، فمن الجائز أن تكسر مرة أخرى; لذلك ينبغي الحرص، وعدم الإعتماد على ستر الله سابقًا.
إن كنتم نسيتوا اللي جرى، هاتوا الدفاتر تنقرا.
من شروط المصالحة، المصارحة:ذلك لأن جو الصراحة يجعل الصلح مبنيًا على أساس من الحق، ولا يكون مجرد مصالحة شكلية.
أعمى ويقول شفت بعيني:يضرب في الذي يدعي شيئًا لا يقدر عليه.
أنا غنية وأحب الهدية:يضرب في الإنسان الطماع الذي يملك كل شيء لكن يريد أن يأخذ أشياء الناس.
الخسارة تعلم الشطارة:يعني أن توالى الخسارة على التاجر أو غيره تعلمه المهارة و تنبهه للأشياء التي تضره فيتجنبها.
الفار وقع من السقف قال له القط اسم الله عليك قال سيبني و خلي العفاريت تركبني:يضرب عن الذي يشفق على شخص و يهتم بنجاته من أجل منفعته الذاتية التي تفوق الضرر الذي أصاب هذا الشخص.
اللي ياكل ببلاش ما يشبعش:أي أن الذي يصرف من جيب غيره لا يقنع و يطلب أكثر.
اللي ياكل حلوتها يتحمل مرتها:أي أن الذي ذاق الحلو فى موضوع فلابد أن يتحمل مره أيضًا و لا يتضايق منه.
اللي يكرهه ربنا يسلط عليه لسانه:أي أنه عندما يغضب الله على شخصا يجعله طويل اللسان يشتم الناس و يذمهم حتى يكرهونه ويصبح له الكثير من الأعداء.
إيد واحدة ما تسقفش:أي أنه يجب أن يتعاون الناس لينجحوا.
آخد ابن عمي وأتغطى بكمي:أي أنه ليس من الضروري أن تختار الفتاة الغنى لكي تتزوجه، بل المهم الإحساس بالمودة والراحة وأن العريس سوف يحافظ عليها.
ابن الهابلة يعيش اكتر:لأنه لا يحمل الهموم ولا يفكر.
اتمسكن لحد ما اتمكن.
امشي على مهلك، علشان توصل بسرعة:يضرب هذا المثل بوجه خاص لسائقي العربات الذين بسبب السرعة غير المنضبطة تحدث لهم حوادث غالبًا ما تعطلهم، ويمكن أن يستخدم هذا المثل أيضًا للتحذير من كل سرعة ضارة.
أهى ليلة وفراقها صُبح:أي أنه يجب أن نصبر على سواد الليل لأن فراقه قريب للغاية عند بزوغ الفجر.
الأرض تضرب ويا اصحابها:أي دافع عن أرضك.
أبوك البصل وأمك التوم، منين لك الريحة الحلوة يا مشئوم.
العلم في الراس مش في الكراس.
إتداين وإزرع، ولا تتداين وتبلع: يعنى لما تستلف او تاخد قرض دخله فى شغل علشان يطلع لك عائد مستمر تسده بيه وتستفيد، انما هتستلف علشان تاكل فمش هتعرف ترد الدين ولا تنفع نفسك على المدى الطويل
العلم في الصدور وليس في السطور.
الذاكرة وليست المذكرات.
عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة:المقصود بهذا المثل أن القليل المضمون خير من الكثير غير المضمون، حتى لو كان عشرة أضعاف.
القفة اللي ليها ودنين يشيلوها اتنين:يضرب هذا المثل عن التعاون بين الناس، واشتراكهم معًا في حمل المسئوليات مادام ذلك متاحًا.
في التأني السلامة وفي العجلة الندامة.
العجلة من الشيطان:يضرب هذا المثل بقصد التروي والتفكير وعدم التسرع; لأن بعض الأمور لا تأخذ حظها من الدراسة وعمق التفكير.
امشي سنة ولا تخطي قنة (أي قناة):يضرب هذا المثل في الحث على البعد عن الأخطار، ولو أدى ذلك الأمر إلى أن يتكلف الإنسان مزيدًا من الوقت والجهد.
الغايب حجته معاه:يقصد بهذا المثل عدم لوم إنسان على غيابه; فقد تكون لديه حجة أو سبب لتبرير هذا الغياب; فالأفضل الإنتظار حت يتم سماع حجته.
من كان بيته من زجاج، لا يقذف الناس بالحجارة:لأنهم لو بادلوه حجرًا بحجر، لانهدم البيت كله.يضرب هذا المثل للذي يتكلم عن عيوب الناس، وهو كله عيوب.
يغيب القط، يلعب الفار:يضرب هذا المثل للفوضى التي تحدث في غياب المسئولين.
في طلعة البدر من ذا يبصر الشهبا؟ّ!:هو استفهام خرج عن استخدامه الأصلي إلى التعجيز، أي أن النجوم والكواكب الصغيرة، لا يمن أن يراها الناس حينما يبدو نور البدر واضحًا في السماء.
افتكرناه موسى، طلع فرعون:كان فرعون مثالًا للقسوة والتجبر، بينما كان موسى النبي وديعًا جدًا، وهنا يضرب المثل على الشخص الذي يخدع الناس بمظهره فيظنونه مثل موسى فيوداعته وحلمه ولكنهم بالخبرة يجدونه مثل فرعون في بطشه وقسوته، وهكذا يخيب ظنهم فيه.
ضربني وبكى، وسبق واشتكى:يضرب هذا المثل للشخص الذي يعتدي على غيره، ثم يدعي أنه هو المعتدَى عليه.
يدي الحلق للي بلا ودان:يضرب هذا المثل للخي الذي يأتي لإنسان ويرفضه، أو لا يستعمله، أو لا يشعر بقيمته.
داري على شمعتك تقيد:يضرب هذا المثل من أجل الحرص في عدم التحدث في أمور النجاح والتوفيق; لئلا يحسد البعض نجاح الفرد، فيثير حوله المشاكل أو يتعبه أو يعوق طريقه.
من جاور الحداد، انكوى بناره:يضرب هذا المثلعن العشرة الرديئة ومعاشرة الخاطئين، وما يصيب الإنسان من ضرر نتيجة لذلك.
اللي يربط في رقبته حبل، ألف من يسحبه:يضرب هذا المثل على الذي يعطي غيره الفرصة لكي يسيء إليه، أو على الذي يحتقر نفسه، فيحتقره الآخرون، أو يتهاون في حقوقه، فيسلبه الناس إياها.
ايد لوحدها ماتسقفش:أي أن يدًا واحدة لا تستطيع أن تصفق; فيلزم اشتراك اليد الأخرى معها، ويضرب هذا المثل على فائدة التعاون.
المال السايب يعلم السرقة:أي أن يحرص الإنسان على حفظ ما يقتنيه، ولا يتركه في وضع يشجع على سرقته أو على ضياعه، ويكون هو السبب في ذلك.
حرص ولا تخون:أي كن حريصًا، يضرب هذا المثل ليكن الإنسان حريصًا دون أن يفترض في ذهنه خيانة غيره له.
الخبر اللي النهاردة بفلوس، بكرة ببلاش:يضرب هذا المثل لئلا يقلق الإنسان على سماع الأخبار، ولا يبذل جهدًا وينفق مالًا لكي يعرفها; لأنه لو انتظر قليلًا (إلى باكر)، ستصبح هذه الأخبار في متناول يد الإنسان، بلا مقابل.
الطمع يقل ماجمع:أي لا يظن إنسان أنه بالطمع، يكون له أكثر; فربما كما يقول مثل آخر "الطمع يضيع ماجمع".
وجع ساعة ولا كل ساعة.
الرفيق قبل الطريق.
اشتر الجار قبل الدار:أي قبل أن يشتري الإنسان بيتًا، يجب أن يبحث أولًا من سيكون جاره فيه.
اسأل عن الجار قبل الدار، وعن الرفيق قبل الطريق.
صباح الخير يا جاري، أنت في دارك وأنا في داري:أي لا يختلط الإنسان بالجار الشرير، إنما يكفي السلام "صباح الخير"، لكن كل إنسان في حاله (بلا اختلاط).
من جاور السعيد يسعد:يضرب هذا المثل عن تأثير الجوار خيرًا أو شرًا.
اللي مالكش فيه، مالكش دعوة بيه:أي ألا يتدخل الإنسان فيما لا يعنيه، وألا يتدخل في شئون غيره أو في أخباره أو في أسراره أو في تصرفاته.
قالوا:الجمل طلع النخلة.قلنا:آدي الجمل وآدي النخلة:يضرب هذا المثل لمن يبالغ في كلامه عن شيء، فيوضع أمامه الواقع العملي، الذي يثبت أن ما يقوله بعيد تمامًا عن الحقيقة.
نار جوزي، ولا جنة أبويا:يقال هذا المثل عن الزوجة، إنها إن تركت بيت الزوجية، فلن تستقر في بيت أبيها (مهما وجدت فيه من راحة) حتى أنها ترى أن بيت زوجها أفضل على الرغم مما يكون فيه من متاعب.
كل واحد ينام على الجنب اللي يريحه:أي ألا يفترض الإنسان وضعًا واحدًا يستريح له الكل; فالناس يختلفون في طباعهم وفي أمزجتهم، وكل إنسان له الوضع الذي يستريح فيه.
العبد في التفكير، والرب في التدبير:الغرض من المثل أن الإنسان لا يقلق بالنسبة إلى المشاكل، ويتعب نفسه في التفكير، بينما يكون الله قد أعد له حلًا بتدبيره الإلهي.
ابنك زي ما تربيه، وجوزك زي ما تعوديه.
ابن الوز عوام:أي أنه ورث ذلك عن طبيعة جنسه، ويضرب المثل لمن يرث عن والديهمهارات معينة، وكما يقول مثل آخر "هذا الشبل من ذاك الأسد".
اتغدى بيه قبل ما يتعشى بيه:أي "تخلص منه قبل أن يتخلص منك"".
إذا حضرت الملائكة غابت الشياطين.
إديني عمروارميني البحر :أي إذا الله يريد لي السلامة، ويحفظني سالمًا، فلن يصيبني أذى حتى لو ألقاني أحد في البحر.
قالوا للحرامي احلف، قال جالك الفرج.
قل له في وشه، ولا تغشه:أي تكلم معه مواجهة بصراحة، خير من أن تخدعه بكلام معسول، وأنت ضده.
في الوش مراية، وفي القفا سلاية (أي شوكة):أي "تظهر له أمامه كأنك مرآة تعطي نفس فكره ورأيه، بينما تكون شوكة في ظهره".
يموت الزمار وصوابعه بتلعب:أي أن تأثيره لا يزال باقيًا، حتى إن ابتعد أو صمت.يضرب هذا المثل للآثار التي تظل باقية، حتى بعدحتى بعد انتهاء خدمة أو مسئولية صاحبها، أو يضرب للشخص الذي يتخلص الإنسان من مرافقته، ولكن مؤامراته مازالت تلاحق الإنسان، أو يضرب عن الشر الذي انتهى فعله ولكن نتائجه مستمرة لم تنته.
القرد في عين أمه غزال:الغرض من هذا المثل أن الأم دائمًا تحب ابنها وتدافع عنه، حتى إن كان شكله كالقرد يكون في نظرها جميلًا كالغزال.يضرب هذا المثل لمن يدافع عن أخيه أو قريبه أو صديقهويمتدحه، مهما كان مخطئًا في كل شيء.مثل مشابه:الخنفسة (الخنفساء) عند أمها عروسة، .
الحزن يعلم البكا، والفرح يعلم الزغاريد:المقصود بالمثل أن الحالة التي يوجد فيها لإنسان، تعلمه أن يعمل ما يناسبها.
أسد عليَّ، وفي الحروب نعامة.
من عاشر القوم أربعين يومًا، صار منهم.
مثل ليالي الشتاء طويلة وباردة:يضرب هذا المثل للمشاكل الصعبة التي تستمر زمنًا، أو لمعاملات البعض التي تقسو وتطول وتستمر.
خالف تُعرف:يضرب هذا المثل لمن يأخذ موقفًا مخالفًا للكل; لمجرد حب الشهرة، لكي يلفت الأنظار إليه.
خبطتين في الراس توجع:أي أن الإنسان قد يحتمل الضربة الأولى، أما إذا تكاثرت عليه المشاكل والضربات، فإن هذا يتعبه.
خلي المية، مية وأردب:أي إذا وصلت الخسارة إلى مائة أردبًا، فلا يفرق كثيرًا إن كانت 101، ويضرب المثل للمشاكل العديدة جدًا، إن زادت واحدة.
ضربة المعلم بألف:المعلم هو رئيس العمل، أو الشخص الخبير المتخصص الذي يقود غيره في العمل، مثل هذا الشخص أي عمل يقوم بهولو كان قليلًا يساوي أضعاف أضعاف ما يقوم به غيره.
الديك الفصيح من البيضة يصيح:أي تظهر شخصيته عندما يفقس (أي يخرج من البيضة)، ويضرب المثل لمن يظهر ذكاؤه منذ صغره، أو تظهر مقدرته من بدء توليه المسئولية.
إيه رماك على المر، قال اللي أمر منه:أي أن الذي دفعه إلى الشدائد، ماهو أشد منها، أو أنه اختار أخف الضررين.
اللي يشد ديل القط، يخربشه:يضرب المثل عن رد الفعل:فالإيذاء يقابل بإيذاء مثله.
لا ترحم، ولا تخلي رحمة ربنا تنزل:مثله "لامنك، ولا كفاية شرك".
كل عقدة وليها حلال:يضرب هذا المثل لكي لا ييأس أحد مهما كانت المشاكل; فلا توجد مشكلة بدون حل، بل يوجد من يحلها، أو قد يضرب المثل في مدح ذكاء من يقدر على حل العقدة، أو في النصح باللجوء إلى المتخصصين في حل العقد.
كل فولة وليها كيال:أي لها متخصص في كيلها; فليس الكل سواء.
كل ساقطة وليها لاقطة:أي من يلتقط ما يسقط.
لا تعايرني ولا أعايرك; دة الهم طايلني وطايلك:أي "لا داعي أن تعيب أحدًا على شيء أنت واقع فيه" أو "لا تشمت بمصيبة إنسان، وأنت في نفس المصيبة".
الكلب في بيته سبع:يضرب هذا المثل على من يُظهر قوته في داره، مهما كان ضعيفًا.
الغالي تمنه فيه:أي أن الشيء الغالي الثمن يستحق هذا الثمن بسبب جودته، وهذا المثل ينصح بشراء الشيء الجيد المتقن مهما ارتفع ثمنه; فهو أفضل من الرخيص الرديء الذي قد يرمي الإنسان نصفه لأنه لا يصلح.
يغرك رخصه، وترمي نصه:أي أن شيئًا قد يجذب الإنسانبثمنه الرخيص، فيجد منه الكثير تالفًا; فيرمي نصفه.
ما كل من لبس العمامة يزينها، ولا كل من لبس الحصان خيَّال:المثليدل على أن المظهر الخارجي، لا يدل إطلاقًا على حقيقة شخصية الإنسان من داخل.
كلمة "خيال" تعني فارسًا.أي ليس كل من ركب الخيل أصبح فارسًا.
ما يجيبها إلا رجالها:أي لا يتحمل المسئولية، ولا يحل المشكلة، إلا من يتصف بالرجولة.
إن فاتتك فرصة، فالتمس غيرها:يضرب هذا المثل تشجيعًا لمن فشل في مرحلة; لكي يحاول مرة أخرى، يشبهه مثل عامي يقول "الجايات أكتر من الرايحات"، وهما مثلان يدعوان إلى تجديد القوى، ورفع الروح المعنوية، وعدم اليأس مهما كانت الخسارة.
زي النمل يشيل أكبر منه:معروف عن النمل أنه يحمل أحمالًا أكبر من حجمه، ويضرب هذا المثل لمن يتحمل مسئوليات أكبر من سنه ومن قوته.
زي القب مايرجعش ميت:يضرب هذا المثل للمشكلة التي لا حل لها، أو لمن يأخذ سلفية ولا يرجعها.
يقتل القتيل ويمشي في جنازته:يقال عن الذي يتسبب في مشكلة، ثم يأتي ليعزي من أصابته المشكلة، ويواسيه بكلمات طيبة.
كثرة المتاعب تفرق الأحباب:أي أنه لا مانع من العتاب في بعض الأمور، بأسلوب المحبة، ولكن إذا كان الإنسان يعاتب باستمرار، على الصغيرة والكبيرة، مظهرًا في عتابه أخطاء أصدقائه، فربما يتعبون من كثرة نقده لهم ويبتعدون عنه.
من غربل الناس، نخلوه.
اللي ميشوفش من الغربال يبقي اعمي.
كل تأخيرة وفيها خيرة.
عشمني بالحلق خرمت أنا وداني:يقال عن الوعود التي لا تتحقق.
أقول له طور، يقول احلبوه:يقال عن المجادل الذي يقاوم الحق الواضح، حتى إن قيل له عن حيوان أنه ثور (أي ذكر)، يقول:احلبوه، والذكر لا يُحلب.
هو حلم ولا علم:يقال عن أمر مذهل، فيتحير الإنسان هل هو في صحو أم يحلم.
جه يكحلها عماها:يضرب هذا المثل لمن يحاول أن يصلح أمرًا، فيفسده أكثر مما كان، مثل الذي يريد أن يكحل عينًا، فيصيبها بالعمى، أو كطبيب في معالجته لمريض، يؤدي إلى وفاته، أو على العتاب الخاطئ، الذي بدلًا من أن يوصل إلى المصالحة، فإنه يعقد الأمور أكثر،أو يقال على غير المتخصصين أو غير العارفين، الذين يحشرون أنفسهم في أمور ليصلحوها، فتفسد بسبب جهلهم.
طلع من حفرة، وقع في بير:أي خرج من مشكلة بسيطة، فوقع في مشكلة أصعب.
اصرف ما في الجيب، يأتيك ما في الغيب.
لما تقع البقرة تكتر سكاكينها:يقال عن تجرؤ الناس على شخص إذا وقع، فكل منهم يقول فيه كلمة سوء، وربما كانوا يخافون أن يفعلوا ذلك وهو في قوته.
لاقيني، ولا تغديني:يضرب هذا المثل في أن حسن المقابلة والمعاملة، له في النفس تأثير أعمق بكثير من المساعدة المادية أو المالية.
جالك لموت يا تارك الصلاة:يضرب هذا المثل للذي يدركه الموت قبل التوبة، أو الذي يفاجئه التفتيش على عمله، وهو غير جاهز، أو الذي يضبطونه في خطأ قبل إصلاحه، أو طالب يدركه الإمتحان، وقد أهمل في دراسته، أو لمن يحصد نتيجة كسله وإهماله.
تقرا مزاميرك على مين يا داود:يضرب هذا المثل لمن لا يستفيد، مهما كان الكلام حكيمًا جليلًا، حتى لو قرئت له مزامير داود.
بنت الفارة حفارة:يضرب هذا المثل للشخص الذي يحاكي أهله، فكما أن الفأر يحفر الأرض، كذلك أولاده حفارون مثله.
البيضة ماتكسرش الحجر:هي نصيحة لمن يتحدى من هو أقوى منه.أي أن الضعيف لا يستطيع أن يغلب من هو أقوى منه.
تدبل الوردة وريحتها فيها:أي أن الوردة مهما ذبلت، فمازالت لها رائحة، يقال عن الشخص الذي شاخ في العمر، ولا تزال له مواهبه، وهيبته، أو عن الموظف الكبير، الذي إن ترك منصبه، لا تزال له كرامته.
إدي العيش لخبازينه، ولو كلوا نصه:أي أنه على الإنسان أن يستعين بالخبراء ذوي المعرفة والحنكة، مهما كلفه الأمر من مصروفات; فهذاأفضل من أن يسلم مشروعاته أو أموره لغير العارفين (رغبة في تقليل التكاليف)، فينتهي ما يريده إلى الضياع.
يعملها الصغار، ويقع فيها الكبار:يضرب هذا المثل للمشاكل التي يجنيها الكبار من سوء سلوك أولادهم، أو من سوء سلوك مرؤؤسيهم.
اللقمة الهنية تكفي مية:أي أن القليل، إذا تقاسمه بالمحبة كثيرون، فإنه يكفيهم جميعًا، وهذا ما عبر عنه باللقمة الهنية، أي التي تؤكل في جو من الهناء.
يعمل من الحبة قبة:يضرب هذا المثل لمن يبالغ في الوصف أو الحديث.
الرجل (القدم) تدب مطرح ما تحب:أي أن الإنسان يسير بقدميه إلى المكان الذي يحبه، أو الذي يجد متعته فيه.
الخير على قدوم الواردين:يضرب هذا المثل عن التبرك بمجيء بعض الأشخاص، فيجلبون الخير معهم، وبمجيئهم يستبشر الناس.
زي الطاووس يتعاجب بريشه:يضرب هذا المثل لمن يعجب بمنظره الخارجي، بملابسه أو بشكله وجماله، مثلما يفتخر الطاووس بريشه الطويل في ألوانه.
قد النملة ويعمل عملة:أي صغير في حجم النملة، ومع ذلك يعمل عملًا بارزًا، يضرب هذا المثل للعمل أو الحدث الذي يصدر من شخص صغير في سنه أو في مركزه، ويشبهه المثل القائل "يوضع سره في أضعف خلقه".
طول البال، يهد الجبال:أي أن الصبر وطول الأناة يمكنان الإنسان من الإنتصار على أصعب العوائق، حتى لو كانت في ثقل الجبال.
الجعان يحلم بسوق العيش:يعطي فكرة عن أن الأحلام تنبع أحيانًا من احتياجات الإنسان، فالجوعان (كمثال) يحلم بالخبز.
مش كل مرة، تسلم الجرة:أي أنه إذاسلمت الجرة من الكسر، فمن الجائز أن تكسر مرة أخرى; لذلك ينبغي الحرص، وعدم الإعتماد على ستر الله سابقًا.
إن كنتم نسيتوا اللي جرى، هاتوا الدفاتر تنقرا.
من شروط المصالحة، المصارحة:ذلك لأن جو الصراحة يجعل الصلح مبنيًا على أساس من الحق، ولا يكون مجرد مصالحة شكلية.
أعمى ويقول شفت بعيني:يضرب في الذي يدعي شيئًا لا يقدر عليه.
أنا غنية وأحب الهدية:يضرب في الإنسان الطماع الذي يملك كل شيء لكن يريد أن يأخذ أشياء الناس.
الخسارة تعلم الشطارة:يعني أن توالى الخسارة على التاجر أو غيره تعلمه المهارة و تنبهه للأشياء التي تضره فيتجنبها.
الفار وقع من السقف قال له القط اسم الله عليك قال سيبني و خلي العفاريت تركبني:يضرب عن الذي يشفق على شخص و يهتم بنجاته من أجل منفعته الذاتية التي تفوق الضرر الذي أصاب هذا الشخص.
اللي ياكل ببلاش ما يشبعش:أي أن الذي يصرف من جيب غيره لا يقنع و يطلب أكثر.
اللي ياكل حلوتها يتحمل مرتها:أي أن الذي ذاق الحلو فى موضوع فلابد أن يتحمل مره أيضًا و لا يتضايق منه.
اللي يكرهه ربنا يسلط عليه لسانه:أي أنه عندما يغضب الله على شخصا يجعله طويل اللسان يشتم الناس و يذمهم حتى يكرهونه ويصبح له الكثير من الأعداء.
إيد واحدة ما تسقفش:أي أنه يجب أن يتعاون الناس لينجحوا.